lystn

عشرة سنين فاتوا ولتوا مازالت العدالة الجنائية في حالة تعثر مستمر في ليبيا هذا من غير ذكر العقود السابقة! فلا وجود لمحاكم عادلة، القضايا متوقفة، ملفات وأدلة اختفت، جُناة خارج قضبان السجون، وأسماء متهمين بُرئت !  

في حلقتنا " مافيش حد فوق القانون" حتتعرفوا فيها على تصورات الليبيات و الليبيين عن العدالة الجنائية، وشن ممكن يصير لو ما تحققتش حسب رأيهم، ومن هم المسؤولين عن عدم تحقيقها، زي مثلا ما صار في مجمع محاكم غريان، مازلتوا مذكرين؟! من خلال حلقتنا تسمعوا تفاصيلها.  

وراح تسمعوا قصة يوسف الي كل ذنبه ان هو محسوب على فئة معينة، وشن مطالبه لتحقيق عدالته، وراح تعيشوا مع سالمة الي قصتها تعكس تماما دائرة الانتهاكات الغير منتهية بسبب عدم المحاسبة والمساءلة خلال كل الازمنة الي فاتت. 

كل هذا وأكثر يصاحبنا فيه الهام ومحمد طارحين تساؤلات واحصاءات لدراسة درناها تكلمنا فيها مع هلبا ليبيات وليبيين الي تعكس افكارهم عن العدالة طارحين فيها المشاكل وأفكار وبعض الحلول، وتفاصيل تهمكم لمعرفة أكثر عن العدالة الجنائية، بطريقة مشوقة في إطار قانون بسيط.

للاطلاع على دراسة تصورات الليبيين عن العدالة خلال العشر سنوات ارجوا الضغط على الرابط التالي.   

إذا عجباتك الحلقة من فضلك اشترك وخليلنا تقييم 5 نجوم على منصة  Apple podcast أو من اي منصة انت تسمع فينا بيها. 

حقاني هو من انتاج منظمة محامون من أجل العدالة في ليبيا ، تقدر اتابعنا على صحفات السوشيال ميديا على كل ما يلي:

تويتر: LibyanJustice 

الفيسبوك: LibyanJustice 

إنستغرام: lawyersforjusticeinlibya 

اشترك معانا في قائمة البريد 

في حالة حبيت شغلنا ادعمنا بالتبرع 

تيسر إعداد هذا الموسم بفضل شراكتنا مع المعهد الدنماركي لمناهضة التعذيب Dignity

© 2022 Haqani